الفنون التشكيلية Secrets
الفنون التشكيلية Secrets
Blog Article
يُعد الرسم أحد أنواع الفن التشكيلي، حيث يعبر الفنان عن كل ما يدور في ذهنه من موضوعات متنوعة ومشاعر مختلفة تتغلغل بروحه.
وعلى ذلك كانوا يرسمون الناس والخيل بأطراف متعددة وبترتيب إشعاعي، بحيث تبدو اللوحة المستقبلية كأمواج ملونة متعاقبة.
«الإمارات للفنون التشكيلية» تنظم «تقنيات تكوين اللوحة»
تدور هذه الخدمة حول إصدار شهادة عدم ممانعة للتصوير وإنتاج الأفلام في مواقع هيئة دبي للثقافة والفنون
الجماعات الفنية الريادية وأثرها على تطور المشهد الفني في العالم العربي
المجموعة الأولى تضم أكبر عدد من الفنانين المحليين وخصوصاً في بداية حياتهم الفنية، فالاهتمام بالتراث لأنه يمثل الفعل الفني الرائج في ساحة التشكيل المحلي بدولة الإمارات، خصوصاً في بداياتها، بل بتحديد أكثر، يعد أسهل الطرق لاكتساب مسمى الفنان خصوصاً عند أغلبية العامة . إن هذه النوعية من التشكيليين وقعت أسيرة مفهوم شائع ومغلوط عن الأصالة .
نشأت المدرسة السيريالية الفنية في فرنسا، وازدهرت في العقدين الثاني والثالث من القرن العشرين، وتميزت بالتركيز على كل ما هو غريب ومتناقض ولا شعوري. وكانت السيريالية تهدف إلى البعد عن الحقيقة وإطلاق الأفكار المكبوتة والتصورات الخيالية وسيطرة الأحلام. واعتمد فنانو السيريالية على نظريات فرويد رائد التحليل النفسي، خاصة فيما يتعلق بتفسير الأحلام. وصف النقاد اللوحات السيريالية بأنها تلقائية فنية ونفسية، تعتمد على التعبير بالألوان عن الأفكار اللاشعورية والإيمان بالقدرة الهائلة للأحلام. وتخلصت السيرالية من مبادئ الرسم التقليدية. في التركيبات الغربية لأجسام غير مرتبطة ببعضها البعض لخلق إحساس بعدم الواقعية إذ أنها تعتمد على الاشعور.
متاحف مكتبات مواقع تراثية المراكز الفنية والثقافية تواصل معنا
الفَلْسَفَة الخَالدَة: لماذَا جَرَى مُقَارَبَة التَّفْكِيك بالتَّصَوُّف؟
وقال الجنيبي: «يعد المعرض السنوي من أعرق وأهم المعارض الفنية في الإمارات، وهو بمثابة تظاهرة ثقافية واحتفال مشهدي ذو طابع محلي يتيح المجال لمعرفة التحولات التي مرت بها الحركة الفنية في الدولة، ويتمحور الهدف من المعرض حول المساهمة في تعزيز الحركة الإبداعية، وإثراء المشهد الفني، وأصبح المعرض السنوي بمنزلة ذاكرة للحركة الفنية في الدولة وحاضرها ومستقبلها»
الجماعات الفنية الريادية وأثرها على تطور المشهد الفني في العالم العربي
أما الفئة الأخرى فهي فئة الفنانين الذين بدأوا بداية طبيعية (أكاديمية) ثم أخذوا يمرون بمراحل فنية متطورة وينتقلون من مدرسة إلى أخرى ضمن وعي فني وفكري متدرج وضمن مراحل صعبة من التجريب المدروس والمقرون بالاطلاع الثقافي على الإنتاج الفني العالمي والدراسة الفنية والفكرية، إضافة إلى الاطلاع الأدبي، ما يكوّن مخزوناً ثقافياً وفكرياً يثري من وعي الفنان التشكيلي ويغني من تجربته بحيث يصل بها إلى مستوى عالٍ يؤهله إلى نيل شاهد المزيد الجوائز على المستويين العربي والعالمي .
(نحت/عمارة)، (رسم/زخرفة)، (تلوين تمثيلي/تلوين صرف)، (موسيقى تعبيريّة أو وصفيّة/موسيقى)، (إيماء/رقص)، (أدب/شعر)، (سينما/إضاءة).
حماية الإبداع الفني عن طريق توثيقه تساعد على إثراء الحركة الثقافية، فالفن يحمل ذاكرة وطن ومكان وتاريخ، والتوثيق لا يرتبط بالأعمال الفنية فقط بل يمتد إلى الاعتناء بفن العمارة وتوثيق عملية تطورها فهو يعد أحد الفنون الشاهدة على عراقة المكان وحضارة المجتمع، فالأعمال صورة ذهنية تجذبك لمعرفة تاريخ الفنان والمكان الذي عاش فيه، ولا يقف العمل عند التوثيق فقط بل يمتد إلى عرضها في مكان يليق بقيمتها الفنية، فهناك أعمال فنية لفنانين تحتاج إلى التوثيق والتسجيل لأنها تعتبر علامة فارقة في مسيرة الحياة التشكيلية بالدولة، وخصوصاً أعمال الفنان أحمد الأنصاري وهو أحد رواد الفن التشكيلي، وهو قليل الحضور في الفعاليات والمعارض ويملك الكثير من الأعمال الفنية في منزله، والفنان عبيد سرور والذي لا يزال مستمراً في تحدي ظروف المكان والزمان من خلال احتفاظه بأعماله بمرسمه في رأس الخيمة، إضافة إلى الفنان عبدالرحيم سالم الذي تضم أعماله مرحلة من مراحل تطور الفن في الإمارات وغيرهم الكثير من الفنانين الذين تركوا بصمة في تاريخ الفن التشكيلي.